Top Guidelines Of حوار النخبة




وحدثت القطيعة بين النخبة التقليدية، وأنا أمنحها لقب "النخبة الجديدة".

أحمد منصور: بس للأسف الشديد الإنسان بيجد كأن النخبة فاقدة للغة الحوار..

في "حوار مع النخبة" على منصة نور الإمارات، ندرك أن كل شخصية نخبوية لديها قصة فريدة تستحق أن تُروى بأسلوب يليق بمكانتها.

محمد سليم العوا: لأنهم كويسين ومحترمين حيفيض بهم الكيل، حيفيض يوما ما. وهو الحقيقة..

محمد سليم العوا: نعم، قولوا، بالضبط كده، قولوا ما تريد ونحن نفعل ما نشاء أو قولوا ما شئتم ونحن نفعل ما نريد! طيب إذا لم تستجب هذه الدولة..

بينما نجد القواميس الفرنسية تتحدث في هذا الشأن عن أشخاص وجماعات تتيح لهم إمكانية امتلاك القوة أو التأثير؛ المشاركة في صياغة تاريخ جماعة معينة، عبر وسائل وسبل عديدة (اتخاذ القرارات؛ اقتراح الأفكار، إبداء المشاعر..).

لتكن لدينا الشجاعة للاعتراف بخطئنا لنخرج من هذا الأفق المسدود، فبإدراكنا للهزيمة فقط يمكننا الخروج منها.

ما هي الفوائد التي سأحصل عليها من المشاركة في "حوار مع النخبة"؟

وأمام هذه المعطيات الموضوعية والذاتية التي تؤكد حجم الإكراهات التي حوار مع النخبة تعوق عمل النخب السياسية؛ تصبح مهمة هذه الأخيرة نحو الإصلاح التغيير أمرا صعبا إن لم نقل مستحيلا.

الإمارات نهيان بن مبارك: الإمارات تقود العالم في مجال البحث العلمي الطبي

انحياز: مرحبا بك سيّد عادل في موقع انحياز. نحن سعداء بالحديث معك وتسليط الضوء على تجربتك الروائية. في البداية، كيف تودّ تقديم نفسك للقارئ؟ من هو عادل الحامدي ؟

ولو كانت الحكمة الوطنية حاضرة لدى النخبة في ذلك الوقت فترفعت عن الاستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير، لأمكن تطوير ذلك التحالف العريض لتحقيق إصلاح متدرج يجنب الوطن مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحًا أن تياره سيقتلع القديم دون أن يكون قادرًا على إعادة البناء.

ع.ح: أعتقد أنني تجاوزت وضع الشكوى من الدولة التونسية ومن التهميش من أصحاب النفوذ من مالكي “باتيندات” القبول في أوساط الانتلجنسيا في تونس.  فشكوى مثل هذه تعني أنني أبحث عن بطاقة الاعتماد من قِبلهم.

النخب السياسية العربية.. شرعنة الأوضاع أم انتصار للتغيير؟ لا بد للنخب السياسية العربي في ظل الأوضاع المأزومة التي تعيشها مختلف الأقطار العربية من وقفة صريحة مع الذات والاعتراف بالأخطاء والوقوف على مكامن الخلل لتحقيق تغيير في حجم التطلعات والانتظارات الداخلية والتحديات الخارجية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *